عبارات تعبر عن الروابط الأخوية

عبارات عن الأخوة

إن معاتبة الأخ أفضل من فقدانه.
فتنة الإخوان هي عرس الشيطان.
كونوا عباد الله إخوانًا.
ربما يكون الأخ الذي لم تلده أمك.
مهما تقدمت بنا السنون، يبقى الأخ الأكبر بمثابة الأب الثاني لأخته.
إخواني في عيني اليمنى هم ملوك وسلاطين، وفي عيني اليسرى يمثلون علاجًا للمشاكل.
أخاك، أخاك، فإن من لا أخ له.. كالساعي إلى المعركة بلا سلاح.
مكايدة الإخوان تقطع الأرحام وتورث العذاب.
من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعه، حتى وإن كان أخوه لأبيه وأمه.
ورب أخ وفى لك في السراء والضراء.. ولا أحد أعطى لك مثل الأب.
ليس أخي من يسلم لي بلسانه.. ولكن أخي من يساندني في الشدائد.. ومن ماله مالي إن كنت محتاجًا.. ومالي له إذا أصابته مصيبة.
وإن كنت تسعى لنسب الأشراف.. فعليك بالإحسان والإنصاف.. وإذا اعتدى عليك أحد فاستمر في العفو.. فالدهر يعامل كل إنسان كما يعامل.
وإذا عاتبت أخاك فلا تهلك بلا إخوان.
الصديق هو نصيب الروح والأخ هو نصيب الجسد.
ليس لدينا خيار في الأخ من الأب والأخ من الأم، أما أخ الدنيا فإنه الاختيار منا.
الأخ الصالح أفضل من نفسك، لأن النفس أمارة بالسوء، والأخ الصالح يدعو للخير.
الأب هو الكنز والأخ هو العزاء والصديق يجمعهما.
الجار القريب أفضل من الأخ البعيد.
إخوان الصفاء هم أجمل مكاسب الحياة: هم زينة في الرخاء، وعدة في البلاء، ومعونة على الأعداء.
أخوك هو الذي يحميك في غيابه بشرف.. ويقيك من السوء ويظهر لك ما يسرك.
أخوك من يقدم لك النصيحة بصدق.
أخوك من ينفعك لا من يدعي القرب، والغريب ليس دائمًا الشخص الأجنبي بل من لا يحبك، واللؤم مرض لا دواء له.
إن أخاك هو الذي يواسيك في الأزمات.
كون جميع الناس إخوة هو حلم من لا أخ له.
أبرّ بأمك وأبيك ثم بأختك وأخيك ثم بأقرب الناس إليك.
قم بزيادة عدد إخوانك ما استطعت، فهم السند حين تحتاج إليهم.
أفضل إخوانك هو من يشاركك الآلام، فهو دائمًا موجود ليكون عونًا لك.
خير ما يمكن أن يحوزه الإنسان هم الإخوان، فإنهم المعونة في أشد الأوقات.
كن أخي بحق، وأعرفك من أنت، وإن لم تكن كذلك فابتعد عني واتخذني عدوًا، أكون حذرًا منك.
في حياة المرأة يوجد ثلاثة رجال: الأب الذي تحترمه، الأخ الذي تخافه، والزوج الذي تحبه.
يجب على الرجل أن ينصر أخاه سواء كان ظالمًا أو مظلومًا: فإن كان ظالمًا فعليه أن ينهاه، وإن كان مظلومًا فعليه أن ينصره.
أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي في هذه الحياة وأنه دعم لي بعد الله، وأنني أحبه كثيرًا.
الأخ هو الجبل الذي تسند نفسك عليه عندما تتعثر الأيام، وهو الجدار الثابت الذي تعتمد عليه في الشدائد.
إذا حصلت على أخ حنون يوجهك إلى الخير، فتمسك به ولا تفلت يده أبدًا.
أنت لي يا أخي كالوطن، وأنت ضحكتي في عيني وأمان قلبي.
عندما تتحد الأخوة، فلا توجد قلعة أقوى من حياتهم المشتركة.
حتى لو رحل الجميع عن قلبي، يبقى أخي يعيد لي الحياة والأمل.
الأخ في حياة كل فتاة هو صديق دائم وصخرة قوية تسندها في الأوقات الصعبة، اللهم لا تريني في أخوتي مكروهًا يبكيني.
الأخ هو المرافق في الطفولة والداعم في مراحل الرجولة، ولا يوجد مثيل له في الحياة.
الأخ الأكبر هو ظل الحماية عند الأزمات، وهو ما يحسب له العدو ألف حساب، فهو السند الدائم.
الأخ الأكبر هو الأول والأفضل، فهو أول من يشجعك ويقف بجانبك، وأول من يفتقدك.
ويبقى الأخ أمانًا لا يخشى تقلبات الزمن، وعلاقة مستقرة لا تتزعزع وحب دائم.
الإخوة من أجمل العبارات، لأنها لا تربط القلوب إلا بالمحبة في الله.
إخوان الصفاء هم أفضل مكاسب الحياة، فهم زينة في الرخاء وعدة في البلاء.
لا يوجد حب يضاهي حب الإنسان لأخيه، ولا حب يضاهي حب الأخ لأخيه، إنه حب متبادل يدوم للأبد.
يتشارك الأشقاء ذكريات الطفولة وأحلام الشباب، وأحيانًا يصبح الأخ أفضل من أي بطل خارق.
أفضل ما يمتلكه الإنسان هو الإخوان، فهم المساعدة في مآسي الأيام.
الأخ هو الرباط المتين والحارس من تقلبات الحياة، فهو اليد المستعدة دائمًا للدفاع.
كلما تقدمنا في السن، تظل الأخوة العلاقة الوحيدة التي لا يتغير زمانها.
أنت، أخي، كالجبل الذي يظل ثابتًا رغم الرياح والصعوبات.
الأخ هو السند الذي لا يكل والمعين الذي لا يفشل، فإنه دائمًا متواجد.
العلاقة الوثيقة التي لا يمكن أن تتغير بسبب تقلبات الحياة هي الأخوة، حتى لو رحل الجميع، سيظل الأخ بجانبك.
الجبال قد وضعتها الله في الأرض لتثبيتها، وكذلك الأخ كالجبل في حياة أخيه، يضمن له الثبات والأمان في مواجهة التحديات.
الأخ هو الأمان والاطمئنان وقدوة لحمايته من السوء، كدرع للمحاربين ضد السهام وضربات السيوف، فإذا كنت تجهل مكانه، فتذكر قدر الأخ في حياتك.
الأخ هو نعمة لا توصف بالكلمات، هو الصديق والبديل والسند.
طالما أن الفتاة تمتلك أخًا، فلا يحق لها أن تضعف أو تبكي، فالأخ هو السند حينما يتعثر كل شيء.