قصة خيالية عن القمر والطفل
- تدور أحداث قصتنا حول طفل يُدعى علي، الذي نادت عليه والدته للذهاب إلى سطح المنزل لأن الطقس كان حارًا للغاية.
- أشعر علي بسعادة كبيرة لهذه الفكرة، إذ كان يعشق مشاهدة القمر، وكان يعتقد أن هذه الخطوة ستجعله أقرب إليه.
- استعد علي بما طلبته والدته وصعدا معًا إلى السطح، حيث كان سعيدًا ومسرورًا للغاية.
- بعد أن جلسا معًا، واصل علي النظر إلى القمر، فسألته والدته برفق: “هل أنت سعيد يا صغيري؟”، فأجابها قائلاً: “نعم، لأني قريب من القمر”.
لا تفوتوا قراءة مقالنا عن:
فوائد القمر مع الطفل علي
- قال علي لأمه: “أخبريني المزيد عن القمر”، فردت عليه: “إنه يضيء لنا الليل، إذ يستمد نوره من الشمس، فهو يعمل بجد مثلك يا صغيري”.
- بينما نامت الأم، استمر علي في النظر إلى القمر بإعجاب ودهشة، ثم ابتسم وعبر للقمر قائلاً: “أنا أحبك”، وذلك عندما بدأ يقترب منه رويداً رويداً، فقد كان القمر يشعر بحبه الكبير.
- فرح علي بصديقه القمر وبدأ يحدثه. فقال القمر: “سأرسل لك خيوطًا لتتسلق بها وتصعد إليّ”.
- وبالفعل، تسلق علي حتى وصل إلى سطح القمر، واحتضنه وقبله، مما أسعد القمر بهذه اللحظة السعيدة، ثم أخذه في جولة حول المدينة.
- شاهد علي صديقه وهو يلعب مع قطيته الصغيرة، ورأى المعلم يجهز دروسه للمدرسة.
- ثم طلب علي من القمر أن يأخذ قطعة صغيرة منه، لكن القمر رفض قائلاً: “يا علي، الناس يحبونني بهذه الصورة، وينتظرونني حتى أصبح بدرا لأضيء لهم الأرض”.
قصة خيالية بين سارة والقمر الحزين
- في إحدى الأيام، كانت هناك فتاة جميلة وبريئة تُدعى سارة، ولكن كان لديها مشكلة في الرسم، خصوصًا في رسم الدوائر.
- رغم محاولاتها المتعددة، انتهت جميعها بالفشل، مما جعلها تقرر رسم دائرة حزينة وشريرة.
- شاهد القمر ما تفعله سارة، فتأثر بشدة وقرر الابتعاد عن المدينة تمامًا.
هرعت سارة إلى والدتها لتخبرها بما حدث، فطلبت منها أن تعتذر للقمر وتطلب منه المسامحة.
- امتثلت سارة لذلك، وعندما وقفت أمام النافذة، عاد القمر مجددًا بعد أن سامح سارة لأنها وعدته بأنها لن ترسمه بحزن مرة أخرى.
قصة الطفل أحمد مع القمر
- كان هناك طفل يدعى أحمد، يعشق القمر بشغف. وكان دائمًا يسأل والدته عن حجمه، فأخبرته بأنه كبير جدًا، إلّا أنه يبدو صغيرًا لأنه بعيد.
- تمنى أحمد أن يقترب من القمر ويتحدث معه ليضيء غرفته بدلاً من المصباح، ثم ذهب إلى غرفته وغلبه النعاس.
- أثناء نومه، حلم بأنه يتحدث مع القمر عن قرب، وكان معجبًا وسعيدًا في نفس الوقت.
- عرض القمر على أحمد أن يأتي معه، لكن أحمد اعتذر بتعلق عائلته به، ثم طلب أحمد من القمر أن يعطيه قطعة صغيرة ليضعها في غرفته بدلاً من المصباح.
- رفض القمر ذلك، فسأله أحمد عن السبب. فأجابه القمر بأنه سيؤثر على شكله وبالتالي على قدرته على إضاءة الأرض.
- ثم اقترح القمر لأحمد فكرة رائعة، فطلب منه أحمد أن يشاركها، فقال القمر: “ارسمني وعلق رسمك في غرفتك”.
- استيقظ أحمد من نومه وانطلق على الفور لرسم القمر، وعلق الرسم على الحائط، وكان سعيدًا جدًا بذلك.
لا تترددوا في زيارة مقالنا عن:
القصة الخيالية بين محمد وصديقه القمر
- كان محمد يتأمل السماء دائمًا، ويأمل في الحديث مع القمر الذي يحبه كثيرًا.
- وفي إحدى الليالي، نزل القمر إلى الأرض.
- طلب محمد منه أن يصعد معه عن طريق تسلقه لأشعته ليجذبه إليه.
- وافق محمد، وشعر بسعادة كبيرة. وعندما التقيا، احتضنه محمد وأخبره بأنه يحبه كثيرًا وكان ينتظر هذه اللحظة دائمًا.
- بدأت الرحلة، حيث شاهد محمد كل ما هو جديد؛ من النجوم إلى الكواكب من فوق سطح القمر.
- بعد انتهاء الرحلة، طلب محمد من القمر أن يعود به إلى الأرض ومنزله وعائلته.
- وبالفعل، نزل وذهب إلى سريره إذ كان سعيدًا وراضيًا للغاية عن ما حدث.
- في الصباح، أخبر والدته عن تجربته المدهشة مع صديقه القمر.
قصة ليلى والقمر
- كانت ليلى دائمًا تقف في نافذتها لرؤية القمر، وكان القمر يراها وهي تتأمل فيه.
- وفي يوم من الأيام، أظهر القمر نوره وبدأ يداعب ليلى.
- لكن ليلى شعرت بالخوف وهربت، وأغلقت النافذة، مما جعل القمر يحزن.
- قرر القمر بعدها الاختفاء من المدينة، معتقدًا أنه غير مرغوب فيه.
- في اليوم التالي، لم يظهر القمر، مما أدى إلى انتشار الظلام في المدينة بالكامل، فشعرت ليلى بالحزن.
- هرعت إلى والدتها لتخبرها بما حدث، فقالت لها والدتها إن القمر خُلق ليضيء العالم ويزين السماء.
- عندما أدركت ليلى خطأها ظنت أن الكهرباء هي التي تُنير العالم وأن القمر ليس له قيمة.
- شعرت ليلى بالخجل وقررت الاعتذار للقمر، وعندما جاء الليل، انتظرت ظهور القمر، لكنه لم يظهر.
- دعَت ليلى الله كثيرًا ليظهر القمر مرى أخرى، واستجاب الله لدعائها وعاد القمر، مما أدخل السعادة على قلبها.
قصة عمرو وحلمه بالوصول إلى القمر
- كان عمرو طفلًا صغيرًا يحب القمر بسبب القصص التي كان يرويها له جده عن جماله.
- قرر في يوم من الأيام أن يذهب في رحلة للقمر، فاتته فكرة الذهاب مع والده في قارب للاقتراب منه، لكن لم يتمكن من الوصول إليه.
- فكر عمرو في طريقة أخرى وهي أن يطير إلى القمر، فصنع أجنحة من الورق وبدأ بإعدادها، لكن محاولته كانت فاشلة وسقطت على الأرض.
- بعد ذلك، قرر أن يبحث ويقرأ لتقربه من هدفه، وعندما فعل ذلك، اكتشف كل الإجابات التي كان يبحث عنها.
- علم أن الطريقة للوصول إلى القمر هي عبر المركبات الفضائية المجهزة، وقرر عند كبره أن يسعى لتحقيق ذلك.
اقرأ من هنا عن: