ترتيب السلاطين العثمانيين
حكم الدولة العثمانية 36 سلطانا على مدى فترة تجاوزت 600 عام. في ما يلي قائمة بأسماء الخلفاء العثمانيين مرتبة مع توضيح مدة حكم كل منهم:
اسم السلطان | فترة حكمه |
السلطان عثمان الأول | 1300-1324 م |
السلطان أورخان | 1324-1360 م |
السلطان مراد الأول | 1360-1389 م |
السلطان بايزيد الأول | 1389-1402 م |
السلطان محمد الأول | 1413-1421 م |
السلطان مراد الثاني | 1421-1444 م & 1446-1451 م |
السلطان محمد الثاني | 1444-1446 م & 1451-1481 م |
السلطان بايزيد الثاني | 1481-1512 م |
السلطان سليم الأول | 1512-1520 م |
السلطان سليمان القانوني | 1520-1566 م |
السلطان سليم الثاني | 1566-1574 م |
السلطان مراد الثالث | 1574-1595 م |
السلطان محمد الثالث | 1595-1603 م |
السلطان أحمد الأول | 1603-1617 م |
السلطان مصطفى الأول | 1617-1618 م & 1622-1623 م |
السلطان عثمان الثاني | 1618-1622 م |
السلطان مراد الرابع | 1623-1640 م |
السلطان إبراهيم | 1640-1648 م |
السلطان محمد الرابع | 1648-1687 م |
السلطان سليمان الثاني | 1687-1691 م |
السلطان أحمد الثاني | 1691-1695 م |
السلطان مصطفى الثاني | 1695-1703 م |
السلطان أحمد الثالث | 1703-1730 م |
السلطان محمود الأول | 1730-1754 م |
السلطان عثمان الثالث | 1754-1757 م |
السلطان مصطفى الثالث | 1757-1774 م |
السلطان عبد الحميد الأول | 1774-1789 م |
السلطان سليم الثالث | 1789-1807 م |
السلطان مصطفى الرابع | 1807-1808 م |
السلطان محمود الثاني | 1808-1839 م |
السلطان عبد المجيد الأول | 1839-1861 م |
السلطان عبد العزيز | 1861-1876 م |
السلطان مراد الخامس | 1876 م |
السلطان عبد الحميد الثاني | 1876-1909 م |
السلطان محمد الخامس | 1909-1918 م |
السلطان محمد السادس | 1918-1922 م |
أصل الدولة العثمانية
تأسست الدولة العثمانية على يد أرطغرل، وهو من قبيلة قايي ألب، في منطقة الأناضول، حيث كان ابنه عثمان يعاونه في قيادته. حصل كلاهما على عدة امتيازات من السلطان الحاكم علاء الدين. بعد وفاة علاء الدين، تولى عثمان الحكم وأسس إمارته، التي بدأت بالتوسع نحو الأراضي البيزنطية المهملة، حيث خاضوا معارك ضد البيزنطيين، مما أتاح لهم السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي. بعد وفاة السلطان عثمان، تولى ابنه السلطان أورخان الحكم، حيث أرسى دعائم الدولة من خلال سن الدستور وتنظيم الإدارات السياسية والاقتصادية.
تدهور الدولة العثمانية
مع بداية القرن السابع عشر، ومع ضعف القيادة السلطانية، بدأت الدولة العثمانية تعاني من خسارة نفوذها العسكري والاقتصادي. فقد بدأت الثورة الصناعية في أوروبا، وزاد التنافس التجاري مع أمريكا والهند، مما ساهم في تفتيت قوتها. على الصعيد العسكري، مُني العثمانيون بخسارة فادحة في معركة فيينا عام 1683، وتبعتها سلسلة من خسائر الأراضي الرئيسية مثل اليونان ورومانيا وصربيا وبلغاريا. إضافةً إلى ذلك، تكبد العثمانيون مزيدًا من الخسائر في الحروب البلقانية. وفي عام 1922، انتهت الدولة العثمانية رسميًا، تلاها إعلان الجمهورية التركية في العام التالي.