تشخيص وعلاج فرط نشاط الغدة الدرقية
- إجراء اختبارات هرمونية لتقييم مستويات هرمونات الغدة الدرقية.
- استخدام تقنيات التصوير بالأمواج الصوتية.
- إجراء تصوير باستخدام النظائر المشعة، حيث يمكن أن تشمل النظائر اليود المشع أو الدكنيشيو.
في حالة وجود التهاب فيروسي
يتمثل العلاج في تناول أدوية الكورتيزون، حيث يبدأ بتقديم جرعات متوسطة من الكورتيزون، يتم تقليلها تدريجيًا على مدى فترة تتراوح من شهرين إلى ثلاثة أشهر.
في حالة وجود التهاب مناعي مزمن
عندما يكون هناك التهاب مناعي مزمن مع زيادة مؤقتة في إفراز هرمونات الغدة، قد يكون هذا الوضع عابرًا ولا يتطلب علاجًا. ومع ذلك، في حال كان الإفراز شديدًا، قد يحتاج المريض إلى تناول حبة واحدة أو نصف حبة من الكورتيزون لمدة شهر، يليها متابعة مستويات هرمونات الغدة الدرقية.
عادةً ما يؤدي الالتهاب المناعي المزمن في النهاية إلى انخفاض مستوى النشاط بعد شهر أو شهرين من بدء المرض.
في حالة مرض التسمم الدرقي
يشمل العلاج عادةً ثلاثة خيارات رئيسية:
- الأدوية التي تعمل على تنظيم وتقليل إفراز هرمونات الغدة الدرقية.
- إعطاء جرعة من اليود المشع.
- إجراء عملية جراحية لاستئصال جزء كبير من الغدة الدرقية.
دكتور محمد جمعة إبراهيم – استشاري أول في أمراض الغدد الصماء والسكري
فيديو حول تشخيص وعلاج فرط نشاط الغدة الدرقية
يتناول الفيديو موضوع تشخيص وعلاج فرط نشاط الغدة الدرقية.