نماذج لمفهوم المقدم والمؤخر في القرآن الكريم
يحتوي القرآن الكريم على العديد من النماذج التي تعكس مفهوم المقدم والمؤخر. وفيما يلي بعض هذه النماذج:
- “ولا تقتلوا أولادكم من إملاق، نحن نرزقكم وإياهم”.
- “ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق، نحن نرزقهم وإياكم”.
- “إياك نعبد وإياك نستعين”.
- “ولله ما في السموات وما في الأرض، يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء، والله غفور رحيم”.
- “ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض، يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء، والله على كل شيء قدير”.
- “إذ قال يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي”.
- “كونوا قوامين بالقسط شهداء لله”.
- “كونوا قوامين لله شهداء بالقسط”.
- “وادخلوا الباب سجداً، وقولوا حطة”.
- “وقولوا حطة، وادخلوا الباب سجداً”.
- “ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً”.
- “واعلموا أنما غنمتم من شيء، فإن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل”.
- “وما يستوي الأحياء ولا الأموات”.
- “ولقد علمنا المستقدمين منكم، ولقد علمنا المستأخرين”.
- “يهب لمن يشاء إناثاً، ويهب لمن يشاء الذكور”.
- “إنك أنت العليم الحكيم”.
- “وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة، واركعوا مع الراكعين”.
- “ولا تعجبك أموالهم وأولادهم، إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا”.
- “أنزل على عبده الكتاب، ولم يجعل له عوجا، قيماً لتنذر قوماً”.
- “ولولا فضل الله عليكم ورحمته، لاتبعتم الشيطان إلا قليلاً”.
- “ولقد همّت به وهمّ بها، لولا أن رأى برهان ربه”.
- “شهد الله أنه لا إله إلا هو، والملائكة وأولو العلم”.
- “يخرج الحي من الميت، ويخرج الميت من الحي”.
- “إنّ من أزواجكم وأولادكم عدوٌ لكم، فاحذروهم”.
- “يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم”.
مفهوم المقدم والمؤخر
تتنوع المصطلحات في اللغة العربية، وتعبر عن عدة قواعد. فيما يلي تعريف المقدم والمؤخر:
المقدم
يُعرف المقدم في اللغة العربية بمصطلح التقديم، حيث يعني لغوياً السابق في الأمر، ويُعرف اصطلاحياً بأنه تقديم جزء من الكلام وفقاً لمقتضيات البلاغة، حيث يمكن أن يتأخر في الترتيب طبقاً لقواعد اللغة العربية.
المؤخر
المؤخر يُعرف بمصطلح التأخير في اللغة العربية، ويعني لغوياً ضد التقديم، بينما يعرف اصطلاحياً بأنه تأخير جزء من الكلام وفقاً لمتطلبات البلاغة، حيث يجوز أن يتقدم في الترتيب وفقاً لقواعد اللغة العربية.