تُعتبر حركة الجنين عند المثانة من المواضيع التي تهم النساء بشكل كبير، حيث يسعى الكثير منهن لمعرفة العلاقة بين حركة الجنين ونوعه. يولي الكثير من النساء اهتمامًا خاصًا لمعرفة جنس الجنين قبل موعد الولادة، ولهذا يبحثن عن علامات أو دلائل قد تشير إلى نوع الجنين. يقدم لكم موقع مقال maqall.net معلومات قيمة حول هذا الموضوع.
حركة الجنين
- في الأسبوع الثاني عشر من الحمل: تبدأ حركة الجنين، وعلى الرغم من ذلك قد لا تشعر الأم بها في البداية نظرًا لصغر حجم الجنين.
- في الأسبوع السادس عشر: تكون الأم قادرة على الشعور بحركة الجنين بشكل واضح.
- عندما تصل المرأة إلى الأسبوع الرابع والعشرين: تبدأ حركة الجنين بالتغير، ويظهر للجنين ما يُعرف بالحازوقة، مما يؤدي إلى شعور الأم بالتشنجات.
- في الأسبوع الثامن والعشرين: تزداد حركة الجنين وتبدأ الأم في الشعور بالركلات، التي قد تسبب لها إحساسًا بالحيرة.
- بينما في الأسبوع السادس والثلاثين: تصبح حركة الجنين منتظمة، لكنها تقل بفعل زيادة حجمه.
لا تفوتوا قراءة مقالنا حول:
أهم العلامات التي تشير إلى نوع الجنين
- قد يعتقد البعض بوجود صلة بين حركة الجنين عند المثانة ونوعه، ولكن لا توجد دلائل علمية تدعم هذا الربط.
- تشير بعض الاعتقادات إلى أن شكل البطن قد يكون مؤشرًا على جنس المولود، حيث يقال إن البطن الكبير يشير إلى جنين أنثى، بينما البطن المنخفض قد يدل على جنين ذكر.
- يُعتقد أيضًا أن المرأة الحامل بذكر قد تبدو أقل جمالاً مقارنة بالمرأة الحامل بأنثى.
- يعتبر لون البول أيضًا علامة على جنس الجنين، حيث يُعتقد أن البول الداكن يشير إلى جنين أنثى، والبول الفاتح يدل على جنين ذكر.
- هناك اعتقادات بأن حجم أنف الأم قد يتغير في حال كانت تحمل بجنين ذكر، بينما لا يتغير في حالة الجنين الأنثى.
- تُشعر الحامل بآلام في البطن إذا كانت تنتظر أنثى، بينما تكون الآلام في الظهر عند الحمل بذكر.
- إذا كانت قدم الأم دافئة، يُقال إنها حامل بأنثى، أما إذا كانت باردة فهذا يشير إلى حمل بذكر.
- تظهر ظواهر أخرى مثل ضعف الشعر لدى الأم إذا كانت تحمل بأنثى، بينما يكون الشعر أكثر حيوية في مرحلة الحمل بذكر.
حركة الجنين عند المثانة
عند تناول موضوع حركة الجنين عند المثانة ونوع الجنين، نجد مجموعة من المعلومات المفيدة:
- تختلف حركة الجنين بناءً على وضعه في الرحم، وعمره، ووزن الأم، وموقع المشيمة.
- تشير حركة الجنين في الأسفل إلى صحته وسلامته، لا سيما في الأشهر الأولى من الحمل.
- إذا شعرت الأم بحركة الجنين في منطقة المثانة، فقد يشير ذلك إلى وضعية الجنين، مما يعني أن قدميه متجهتان للأسفل ورأسه للأعلى.
- مع اقتراب موعد الولادة، قد يكون إحساس الأم بحركة الجنين في المثانة إشارة لنزوله إلى منطقة الحوض.
حركة الجنين عند المثانة ونوع الجنين
- يعتبر تحرك الجنين عند المثانة دليلاً على تحركه بشكل صحي داخل الرحم.
- توجد اعتقادات غير مثبتة علميًا تدعي أن حركة الجنين عند المثانة قد تشير إلى جنسه.
- إذا كان الجنين ذكراً، فإن حركته تكون تحت منطقة السرة مسببةً شعوراً بالثقل في الأسفل.
- أما إذا كان الجنين أنثى، فإن حركته تكون أعلى منطقة السرة مع شعور بالثقل في الجزء العلوي من البطن.
- ينصح الأطباء بإجراء فحص السونار لتحديد جنس الجنين، إذ تعتبر هذه الطريقة الأكثر دقة.
- يتمكن الأطباء من معرفة جنس الجنين من خلال فحص المنطقة التناسلية في الشهر الرابع من الحمل.
- لا ينبغي الاعتماد فقط على حركة الجنين عند المثانة لفهم نوعه.
لا تفوتوا زيارة مقالنا حول:
تأثير حركة الجنين عند المثانة على الأم
- تؤثر حركة الجنين عند المثانة بشكل كبير على الأم، حيث تشعر بالحاجة المستمرة للتبول نتيجة ضغط الجنين على المثانة.
- هذا الضغط قد يؤدي إلى شعور الأم بالتعب والإنهاك، مما يجعلها تفضل الجلوس وعدم القيام بأي مجهود.
- كما يمكن أن تسبب هذه الحالة إحراجًا للأم، حيث قد يحدث سلس في البول عند الضحك أو العطس.
- يتوجب على الأم الحامل زيارة الحمام بشكل متكرر لتفادي مشكلة سلس البول.
الفرق بين حركة الجنين الذكر والأنثى
- تبدأ حركة الجنين الذكر في الشهر الرابع من الحمل، بينما تبدأ حركة الجنين الأنثى في الشهر الخامس.
- تكون حركة الجنين الذكر أقوى وعادة ما تحدث في الجزء العلوي من البطن، بينما تتحرك الأنثى بشكل أسرع في الجزء السفلي.
- تتحرك الأنثى باستمرار وسرعة، بينما يتحرك الجنين الذكر لفترات قصيرة ثم يتوقف.
هل حركة الجنين عند المثانة تشير إلى اقتراب موعد الولادة؟
- تختلف الإجابة على هذا السؤال حسب مرحلة الحمل التي تشعر فيها الأم بزيادة الحركة عند المثانة.
- إذا كنتِ في الشهر السابع ولاحظت زيادة في حركة الجنين عند المثانة، فلا داعي للقلق فذلك يعتبر طبيعيًا.
- أما إذا كنت في الشهر التاسع، فإن زيادة الحركة عند المثانة قد تشير إلى نزول الجنين إلى الحوض استعدادًا للولادة.
اقرأ المزيد هنا حول: