لا يتم الكتابة في هذا الصندوق أبداً
الممنوع من الصرف في سورة الكهف
يتم تناول الممنوع من الصرف في سورة الكهف في الفقرات التالية:
الآيات من 1-40
الآيات من 1 إلى 40 هي كما يلي:
- (إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا).
الممنوع من الصرف: أحسن.
سبب منعه: لأنه صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
- (هَؤُلاء قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا).
الممنوع من الصرف: أظلم.
سبب منعه: يتضمن صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
- (إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا).
الممنوع من الصرف: أقرب.
سبب منعه: لأنه صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: اسم مجرور، وعلامة جرّه الفتحة عوضاً عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف.
- (قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا).
الممنوع من الصرف: أعلم.
سبب منعه: صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
- (أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا).
الممنوع من الصرف: أساور.
سبب منعه: لأنه على صيغة منتهى الجموع على وزن مفاعل.
إعرابه: اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضاً عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف.
- (وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالا وَأَعَزُّ نَفَرًا).
الممنوع من الصرف: أكثر.
سبب منعه: لأنه صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
- (وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالا وَوَلَدًا).
الممنوع من الصرف: أقلّ.
سبب منعه: لأنه صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
الآيات من 41- 80
الآيات من 41 إلى 80 هي كما يلي:
- (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلا).
الممنوع من الصرف: آدم.
سبب منعه: لأنه علم وعلى وزن أفعل.
إعرابه: اسم مجرور، وعلامة جرّه الفتحة عوضاً عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف.
الممنوع من الصرف: إبليس.
سبب منعه: لأنه علم أعجمي.
إعرابه: مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
الممنوع من الصرف: أولياء.
سبب منعه: لأنه على صيغة منتهى الجموع على وزن أفعلاء.
إعرابه: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
- (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا).
الممنوع من الصرف: أظلم.
سبب منعه: لأنه صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
- (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا).
الممنوع من الصرف: مساكين.
سبب منعه: لأنها صيغة منتهى الجموع.
إعرابه: اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضاً عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
الآيات من 81- 110
الآيات من 81 إلى 110 هي كما يلي:
- (فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا).
الممنوع من الصرف: أقرب.
سبب منعه: لأنه صيغة تفضيل – أفعل وبوزن الفعل-.
إعرابه: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
- (قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا).
الممنوع من الصرف: يأجوج.
سبب منعه: لأنه اسم أعجمي.
إعرابه: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
الممنوع من الصرف: مأجوج.
سبب منعه: لأنه اسم أعجمي.
إعرابه: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
- (قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا).
الممنوع من الصرف: دكاء.
سبب منعه: لأنه على وزن فعلاء.
إعرابه: مفعول به ثانٍ منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
- (وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا).
الممنوع من الصرف: جهنّم.
سبب منعه: لأنه علم مؤنث.
إعرابه: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
- (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلا).
الممنوع من الصرف: جهنّم.
سبب منعه: لأنه علم مؤنث.
إعرابه: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
- (ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا).
الممنوع من الصرف: جهنّم.
سبب منعه: لأنه علم مؤنث.
إعرابه: خبر لـ جزاؤهم مرفوع، وعلامة رفعه الضّمّة.