تجربتي مع تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية توضح كيفية إجراء عملية حقن الدهون الذاتية للحصول على مؤخرة جذابة، كما تسلط الضوء على المعدات الأفضل المستخدمة في هذه العملية.
حقن الدهون الذاتية لتكبير المؤخرة
- تعد عملية حقن الدهون الذاتية لتكبير منطقة المؤخرة من الإجراءات الشائعة في الوقت الحالي.
- تتضمن العملية استخراج الدهون من مناطق غير متناسقة تحتوي على كميات كبيرة منها، ثم يتم حقن تلك الدهون في منطقة نحيفة.
- تسهم هذه العملية في تحقيق تناسق أكبر لكل من الجسم والمؤخرة، مما يمنحها حجماً أكبر.
- تسعى العديد من النساء للوصول إلى شكل الساعة الرملية، الذي يتطلب إجراء حقن الدهون الذاتية للمؤخرة.
- يفضل الكثيرون هذه الطريقة في تكبير المؤخرة على استخدام السليكون.
مزايا عملية حقن الدهون الذاتية لتكبير المؤخرة
عند مناقشة تجربة تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية، يجب أن نتطرق إلى المزايا التي تجعلها تكون الخيار المثالي مقارنةً بالسيليكون، وتتلخص هذه المزايا في الآتي:
- تعتبر تجربة تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية آمنة تماماً، حيث لا تسبب أية أضرار للجسم.
- لا تحدث مضاعفات مع استخدام هذه الطريقة.
- تناسب تجربة تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية جميع الأجسام، على عكس السيليكون الذي قد لا يتقبله الجسم.
الخطوة الأولى في العملية
- تتمثل الخطوة الأولى في عملية تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية في سحب الدهون الزائدة من الجسم.
- يتم عادةً استخدام مخدر موضعي أو كامل، وذلك وفقاً لتقدير الطبيب المختص.
- يجب تحديد المنطقة المناسبة لسحب الدهون، سواء كانت منطقة البطن أو الجانبين، حيث تتواجد بهما كميات كبيرة من الدهون.
- تفضل معظم النساء استخراج الدهون من منطقة البطن لجعل الجوانب أكثر بروزاً وللحصول على مظهر أنثوي جذاب.
- يقوم الطبيب بتحديد المنطقة المناسبة لسحب الدهون ويحدد الكمية اللازمة للعملية.
- يتم تحضير محاليل مخدرة للمساهمة في تخفيف الألم وتقليل التوتر، مما يسهل عملية سحب الدهون.
- يقوم الطبيب بفتح فتحة صغيرة لا تتجاوز المليمترات في المنطقة المستهدفة، ومن ثم يستخدم كانيولا صغيرة لسحب الدهون.
- يمكن استخدام تقنيات حديثة، مثل الليزر أو الفيزر، التي تعطي نتائج مرضية وتعتبر آمنة.
- تُعتبر هذه التقنيات موفرة للوقت والجهد أثناء إجراء العملية.
الخطوة الثانية في العملية
- الخطوة الثانية في تجربة تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية تتمثل في حقن الدهون المسحوبة في منطقة المؤخرة.
- يجب معالجة الدهون المسحوبة وتنقيتها بدقة لضمان احتوائها فقط على الخلايا الجذعية.
- يضيف بعض الأطباء بلازما إلى الدهون لتحسين الجودة بفضل الصفائح الدموية الموجودة بها.
- تُعبأ الدهون في حقن وتُحقن في منطقة المؤخرة.
بعد عملية حقن الدهون الذاتية لتكبير المؤخرة
- بعد الانتهاء من العملية، يجب ارتداء حزام طبي على المنطقة التي تم سحب الدهون منها، وغالباً ما تكون منطقة البطن.
- يعمل الحزام على تحقيق تناسق بين المنطقة المعالجة والمناطق الأخرى.
- يساعد ارتداء الحزام على تحقيق نتائج أفضل ورغوب فيها.
- بعد مرور 30 يوماً من العملية، يقوم الطبيب بتحديد بعض التمارين الرياضية التي يجب ممارستها.
- ينبغي تناول مسكنات الألم والمضادات الحيوية وفقاً للجدول الزمني المحدد من قبل الطبيب.
للمزيد من المعلومات، يمكنكم الاطلاع على:
هل عملية حقن الدهون الذاتية لتكبير المؤخرة دائمة؟
- يتساءل الكثيرون عما إذا كانت عملية تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية دائمة أم أنها قد تتلاشى بعد فترة زمنية قصيرة.
- أثبتت الأبحاث أن النتائج تدوم بنسبة تفوق 80%، حيث لا تختفي الدهون بسهولة.
- تشير بعض الدراسات إلى أن وجود نسبة ضئيلة قد تصل إلى 20% من احتمالية الزوال تعود لعدم التنبؤ بتصرفات خلايا الدهون.
- من الضروري ممارسة التمارين الموصى بها من قبل الطبيب واتباع نظام غذائي غني بالدهون لتحقيق النتائج المرجوة.
- لمن يخضعون لهذه العمليات، سيلاحظون استقرار النتائج لعدة سنوات، حيث لا تزول بسرعة.
تجربتي مع تكبير المؤخرة باستخدام الدهون الذاتية
- تتمثل تجربة إحدى الفتيات التي قامت بعملية حقن الدهون الذاتية في المؤخرة لتكبيرها، حيث كان عمرها 27 عاماً.
- تعاني الفتاة من زيادة الوزن في الجزء العلوي من جسمها، وخاصةً في منطقة الكتفين والذراعين.
- كانت أجزاء جسمها الأخرى نحيفة للغاية، مما أثر على ثقتها بنفسها.
- قررت هذه الفتاة استشارة طبيب لإجراء العملية.
- زارَت مع والدتها أحد أطباء التجميل المعروفين، وناقشت معه مشكلتها، حيث أكد لها الطبيب أن هذه العملية تناسب حالتها.
- أجرى الطبيب عملية سحب للدهون من الجزء العلوي من الجسم، أي من منطقة الكتفين والذراعين.
- بعد ذلك، تمت تنقية الدهون وترتيبها في حقن وتم حقنها في منطقة المؤخرة.
- بعد العملية، شعرت بالألم في منطقة سحب الدهون واستمرت في تناول مسكنات الألم.
- بعد مرور 72 ساعة، بدأت تشعر بتحسن وكانت قادرة على الحركة بسهولة أكبر.
- استعادت الثقة التي كانت تسعى إليها، حيث تعتبر العملية بالنسبة لها آمنة وفعّالة.