أقوال الشيخ زايد
- الثروة الحقيقية تتجسد في الرجال، وليس في المال أو النفط، فلا قيمة للمال إذا لم يُستخدم لخدمة الشعب.
 - علمتنا الصحراء أهمية الصبر حتى يظهر الخير، فعلينا أن نصبر ونستمر في مسيرة البناء لنحقق الخير لوطننا.
 - نحن لا ننظر إلى الشباب من خلال علاقاتهم العائلية، بل استناداً إلى ما يساهمون به من جهد لخدمة وطنهم.
 - إن تحقيق رفعة المواطن والدولة يُعتبر أولويتنا القصوى، فالدولة كالشجرة التي تحتاج رعاية مواطنيها وعناية على تنميتها، ويتعين على كل مواطن احترام وطنه.
 - الآباء هم الجيل الأول الذين بددت عزيمتهم صعوبات الحياة، مما مكن جيلنا من العيش في هذا الوطن الغني.
 - يعد تعليم الناس وتثقيفهم ثروة كبيرة نفخر بها، فالعلم هو ثروتنا وبه نبني مستقبلنا.
 - نؤمن بضرورة إتاحة المناخ الحر الذي يساعد على إثراء الأفكار وتبادل الآراء للوصول إلى الأفضل، وعلينا كمسؤولين ومواطنين تعزيز المسيرة الاتحادية وتوسيع معانيها لمصلحة جميع الأجيال المقبلة.
 - لا ينبغي للمرأة أن تُشغل عن أبنائها أو تعتمد على الآخرين في تربيتهم، فدورها محوري في نشأتهم.
 - أهم نصيحة أقدمها لأبنائي هي تجنب التكبر، فأؤمن أن العظمة لا تقلل منها التواضع، بل تعزز الاحترام المتبادل.
 - يجب على شعبنا تذكر ماضيه وتراثه، فكلما تذكر الناس ماضيهم، زاد اهتمامهم ببلادهم واستعدادهم للدفاع عنها.
 - لا يقل دور المرأة أهمية عن دور الرجل، فطالبات اليوم هن أمهات المستقبل.
 - إن تعزيز التعليم وجعله أولوية هو ثروة نقدمها لأجيالنا القادمة، لأننا نبني مستقبلنا على أسس متينة من العلم.
 - السنوات الماضية أثبتت مدى أهمية الاتحاد لتحقيق حياة أفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار والرخاء في البلاد.
 - على المواطن أن يسعى ليلاً ونهاراً لتحسين مستواه ومستوى أمته، ولا ينبغي له أن يكتفي بشهادته أو منصبه.
 - يُعتبر العمل العلاج الأمثل للتغلب على الأمراض النفسية ومواجهة التحديات المعاصرة.
 - إن الاعتماد على النفس يحقق الاستقلالية، ومن يجتهد ويعمل يصبح قدوة لأبنائه، حيث أن أفضل معلم هو الوالد، وأفضل قائد هو الذي يقود الأمة.
 - الاتحاد هو تجسيد لرغبات وتطلعات شعب الإمارات في بناء مجتمع كريم تتمتع فيه العدالة والحق، ويعمل كلبنة أساسية لوحدة عربية شاملة.
 - الحاضر الذي نعيشه هو ثمرة كفاح الماضي ومعاناته.
 - إذا منحنا الله الثروة، يجب علينا توجيهها نحو إصلاح البلاد وخدمة المواطنين.
 - ينبغي للجيل الجديد إدراك المعاناة التي عاشها الجيل السابق، مما يساعد على تعزيز قوته وصبره في مواصلة المسيرة المباركة التي بدأها الأجداد.
 - أكدت السنوات الماضية أهمية الاتحاد لدعم استقرار البلاد ورفعة مواطنيها، مما يسهم في تحقيق آمالهم في التقدم والازدهار.
 - التنمية والبناء لا يعتمد فقط على المسؤولين، بل يتطلب تضافر جميع المواطنين لتحقيق الأهداف المشتركة.
 - من الضروري المحافظة على تراثنا لما له من أهمية في تشكيل هويتنا وجذورنا الثقافية.
 - إن الثروة في تزايد مستمر، ونحن ملتزمون بتوجيه مواردنا لصالح الوطن والشعب، حيث أن المسؤولية تُحتّم الأمانة في استخدامها.
 - الفساد يمثل آفة يجب محاربتها وعدم التسامح معها، لأنه يهدد سلامة المجتمع ويجب معالجته بحزم.
 - يجب على الجيل الجديد أن يدرك حجم المعاناة التي عاشها الجيل السابق لتعزيز عزيمته في منع التجزئة والمطالبة بالعدالة.
 - علينا أن ندرك أن الإسلام هو الأساس، وقد صحح الكثير من العادات السيئة، وعلينا جميعاً الالتزام بالدين والعلم كأركان لنجاحنا.