حِكَم وأقوال ملهمة تتعلق بالوطن ومكانته

أقوال وحكم حول الوطن

الوطن جرح عميق، إذا ما بقيت فيه زُجرت، وإن خرجت منه زاد جرحُك اتساعاً.
أملك مقاعد فارغة وسفن تنتظر بلا أحد، فلا خبز لدي، ولا وطن، ولا مزاج.
من أجل أن لا تتحطم شظايا الوطن، يلتف حوله الشهداء.
الغربة في الغربة مسموح بها، لكن الغربة داخل الوطن قاسية.
دور المثقف توسيع أفق الجماعات، ليكون المقياس الوطن بدلاً من الطوائف.
المال في الغربة وطن، بينما الفقر في الوطن يعتبر غربة.
الوطن هو قصة عشق أبدية تجمع بين الإنسان والتراب.
تجفف الدموع الوطن، بينما تُنعش الدماء روحه.
حب الوطن أمر جميل، لكن لماذا يجب أن يتوقف عند الحدود؟
الإبداع لا يعترف بأوطان.
الشهادة في سبيل الوطن ليست نهايات مأساوية، بل هي خلود في موت نبيل.
الوطنية شعور ينمو ويكبر في النفوس، ويزداد شغفها مع تفاقم هموم الوطن ومصائبه.
لا أكثر جنون الإجرام من تلك المطالبات بالصفح عن الوطن، وقد أصبح الأمر الآن يتطلب نسيان الماضي بعد خاطرة الذكرى.
اليوم لا شيء يستحق تلك الأناقة، فقد أصبح الوطن نفسه يتجلى أمامنا بصورة غير لائقة.
من رصاصة لأخرى، تغيرت القلوب والأهداف والوطن ذاته.
هل أنا الذي أدخل مرحلة الشيخوخة، أم أن الوطن بأسره يدخل مرحلة اليأس الجماعي؟
هل من الأهم إنقاذ الوطن أم تحقيق العدالة؟ وهل يتوجب التفكير كمواطن أم كإنسان؟
الجهل هو الغربة داخل الوطن، بينما المعرفة وطن في الغربة.
كل وطن له رائحة ليل خاصة به.
التفوق في مجالات العلم والتكنولوجيا يعزز من شعور الفخر الوطني.
نحن الوطن، فإذا لم يكن وديعاً وآمناً ومحترماً وحراً، فلا عيشنا ولا عاش الوطن.
نموت ليعيش الوطن، لكن لمن؟ بعدنا يبقى التراب والفوضى.. نحن الوطن.
ما أصعب أن تعيش في وطن يتجاهلك.. هل أنت ابنة له أم عدوه؟
اللهم، لقد أصبحت الغربة تتسع في نفسي والوطن يضيق.
كل ألم شخصي يُمحى عندما يتعرض الوطن لأي نكبة.
لا يهمني مكان ووقت موتي بقدر ما يهمني بقاء الوطن.
الفقر في الوطن يُعتبر غربة، بينما الغنى في الغربة يُعتبر وطن.
كيف يمكن أن يشعر المرء بهذا الحنين لوطن قسى عليه وحطم آماله؟
الأوطان هي التي تبقى، والهدف يجب أن يكون حماية الوطن.
يا لروعة وطنٍ يمكن أن يكون هذا، لو صدقت النوايا وعملت القلوب بجد.
لا يسكن المرء بلداً، بل يسكن لغة.. هذا هو الوطن، ولا شيء سواه.
الجهل وطن، والوعي منفى.
لا يسكن المرء بلادا، بل يسكن لغة، وذلك هو الوطن ولا شيء غيره.
ما الذي فعلناه في سبيل هذا الوطن؟ بعضنا مات، وبعضنا ألقى خطابات.
الأم والوطن لا يُمزح بشأنهما: كلاهما مقدسان.
صار القتل من أجل الوطن بالنسبة لهم أسهل بكثير من الموت في سبيله.
وفي عينيك الحزينتين يبدأ وطن الأحلام.
القرب من الفساد والخيانة على أرض الوطن غدر بالنفس.
ليس لي وطن غيرك، أما أنتِ فتعيشين في وطن لا يحتويني.
ولأنه قال “لا”، نزل عليه غضب الأرض وإرهاب الوطن.
ليت لي وطناً لا تحجب غيومه، مهما كثرت، ابتسامة السماء.
تحولت الخيانة في هذه الأيام إلى لعبة، بينما صارت الغربة عن الوطن هواية إجبارية.
الدين لله والوطن للجميع، وكلنا لله ذاهبون.
كل ظلام يعود إلى بيته ليحلم بنفس الحلم: وطن وأبناء وسلام، وكل ظلام يعود دون جدوى لينام.
وما زلنا نحمل جزءاً من الوطن لا يفارقنا في الغربة، ويؤرقنا حزنًا في الأرض القاحلة.
النظام الدكتاتوري قد يبني التماثيل في الوطن، لكنه يهدم إنسانية المواطن.
الحنين إلى الوطن شعور خالد، لا يعرف أحد إن كان حديثاً أم قديماً.
حقاً.. لا وطن كالوطن.
أرحل، ولكن يبقى الوطن يحاصرني، مسكونة بوطني.. أرحل، ورغم ذلك أعود دائماً للوطن.
قد علمني ما يُسمى غربة أكثر من أي معلم آخر كيف أكتب اسم الوطن بالنجوم على سبورة الليل.
هل جئت لتذكرني بحلمك في وطن مشترك بيننا، وباسم حلمناه لوطن صغير كنا سنعيش فيه لو أردنا؟
أن يكون الإنسان مع رفيق يحمل السلاح ويسقط في سبيل الوطن، هو أمر ثمين ولا يمكن الاستغناء عنه.
لقد أخطأنا عندما تصورنا أن الوطن هو التاريخ فقط، بينما خالد يرى أنها رؤية نحو المستقبل.
هل ينفع البكاء بعد الآن في وطن، حيث حرقة الدموع لم تعد تُثمن؟
اسِر نحو الأمام دون أن تتراجع، تسلح بالغضب.. الغربة وطن إذا كانت جدران بيتك تهتز من شدة الخوف.
لأن الوطن باهظ الثمن.. زاد سعر النفط بينما انخفضت أسعار الأكفان.
الوطني الحقيقي هو الذي يرى بلاده في كل شبر من وطنه، وكل سكان الوطن هم عائلته وأصدقاؤه.
الجمال هو وجه الوطن للعالم، فلنحمي جمالنا كي نحفظ كرامتنا.
الحرية ليس لها وطن، بل هي سماء، والسماء هي الوطن للجميع.
الإسلام مرتبط بالإنسان وليس بالأرض، وليس له وطن أو أمة محددة.. إنه فسيح، عظيم.
كل عش هو وطن لا يحتاج لتحديد شكله، فالعصافير حرة.
امرأة مثلك تشبه الوطن الكبير، كلما زاد اتساعه، أصبح من الصعب علينا حماية حدوده.
هل يمكن أن يكون الوطن محاولة أخيرة لبعث أمل، حتى وإن بدت ساذجة؟
وطن السجن ولا حرية المنفى.
دعونا نتجاهل الشهداء والأموات، وتعالوا لنذهب إلى الوطن.
لا وطن.. ولا منفى.. فقط الكلمات!
وطني حقيبة، وحقيبتي هي وطن الغجر: شعب يخييم في الأغاني والدخان، شعب يبحث عن مكان بين الشظايا والمطر.
أقول لنفسي: بعض الأوطان هكذا، الدخول إليها صعب، والخروج منها شبه مستحيل، والبقاء فيها أيضاً صعب، وليس لك وطن آخر سواه.
هل الوطن هو حقاً الدواء لكل الأحزان؟ وهل المقيمون فيه أقل حزناً؟
كان الوطن هو من اجتاح كل ابتسامتي في الغربة.
أشتاق لكل الأشياء التي تركتنا ورحلت، بدءًا من الطفولة وصولاً إلى الوطن.
منذ سنوات والكرة في ملعب الوطن العربي، لكن لا أحد يرغب في ركلها.
الوطن لا يحتمل المزيد من الدمار.
مصر ليست مجرد وطن بحدود، بل هي تاريخ الإنسانية بأسرها.
ماذا يحتاج الفتى في هذا الوطن؟ إلى المسدس والكتاب، المسدس ليؤمن الماضي والكتاب ليحمي المستقبل.
لا يعرف الإنسان كيف يعيش في هذا الوطن، كما أنه لا يعرف كيف يموت فيه.
تحولت الثقافة إلى مدينة بحجم الوطن، أعيش في وحدتي.
إما الوطن أو الموت.
أمن الوطن لا يجب أن يُبنى على الخوف، بل على الانتماء.
لأرسطو حكمة تقول إن وطن الإنسان هو حيث يشعر بالراحة، وأقول إن وطن الإنسان هو حيث يوجد الحب.
أشعر أننا نحمل العديد من الأوهام والأحلام في وطن يحرمنا من حق الوجود.
يجب أن تملأ قلبك بالقول: ليس لديك وطن سوى الأرض التي تعيش فيها.. هذا هو السبيل الوحيد للنسيان.
ليس لدي وطن، وطني الوحيد يكمن في قلبي وداخل عينيك.
ما معنى الهوية في وطن ليس لك؟
ما قيمة الوطن إذا كان الفرد فيه محروم من السكن؟